أبرز ما قالته د. كوثر العمران؛ استشارية الأمراض الوبائية و الباطنية في مستشفى القطيف عن فيروس كورونا:
- المصاب بفيروس كورونا لديه قابلية أن ينقل الفيروس إلى ١٠٠٠ شخص؛ سواء بشكل متعمد أو باستهتار
- ٩٠٪ من المصابين في المستشفى وضعهم جيد جدا، و هم تحت المراقبة
- ٨٠٪ من المصابين لم تظهر عليهم الأعراض، و بالتالي بعضهم في حالة غضب لحجرهم
- البعض وصلت مدة حجره شهر
- لقد تخطينا موجتين من الإصابات
- تتبقّى الموجة الثالثة (الأسبوعين القادمين)؛ وعي الناس خلالها أن تجتازها بسلام، و قرار منع التجول لدعم هذه المهمة
- الغالبية الساحقة تتشافى و لله الحمد برعاية المملكة و قدرتها على السيطرة
- وزارة الصحة لديها خطط استباقية وقائية جاهزة لجميع السيناريوهات
- تم تسمية الفيروس بـ"الجائحة" لأنه وباء
إصابات كل موجة منه تتضاعف ١٠ أضعاف
- إمكانية نقل الأم المصابة بالفيروس لطفلها أثناء الرضاعة
- الفيروس يضرب الجهاز التنفسي
- أغلب الوفيات لمن يعانوا من أمراض مُزمنة، أو ضعف في المناعة بغض النظر عن العمر
- الكمامات هي للمرضى، و ليست للسليم. و هي أيضا لمن يباشر المرضى كـ"الممارس الصحي"
- البعض يستخدم الكمامات بشكل خاطئ على أساس أنها اطمئنان زائف
- من باب الإحتراز لبس الكمامات في الأماكن المزدحمة؛ في حال عدم الإطمئنان
- الأهم هو غسل اليدين باستمرار
- الكادر الطبي قمة في الأدب و العطاء
- النصيحة هي من خلال ترك مسافة تساوي متر بين الناس
- التباعد الإجتماعي للحد من خطر الإصابة بالفيروس
- في حال الاشتباه بأعراض فيروس كورونا، يلزم الذهاب إلى مركز دارين (الطب الوقائي) لأجل أخذ مسحة تطلع نتيجتها خلال ٣ أيام
- وضوح مستوى القلق و الخوف في المجتمع و بالأخص من يغلبه الشك أو الاشتباه بوجود أعراض الفيروس التي هي غير صحيحة
- مُشابهة أعراض الإنفلونزا الموسمية و فيروس الكورونا
- قامت الوزارة بعمل ٢٢ ألف عيّنة، و النتيجة كانت لعدد ٣٤٠ مصاب
- حتى هذه اللحظة، لا يوجد لقاح أو علاج
- وجود فائدة من خلال أدوية الملاريا، و لكن لا يوجد دواء يشفي
تعليقات
إرسال تعليق